top of page

نحن شركاء في سعي
الإنسانية لأجل عالم
متكافئ الفرص


معًا من أجل الإنسان.

2024

أعمالنا الأخيرة

+40 سنة

من الدعم المستمر

والعمل الجاد.

نبادر وندعم ونتعاون على
مشاريع وحملات خيرية في
جميع أنحاء العالم لنفيد
الإنسانية بكل أجناسها
وأعراقها وأداينها

الوليد بن طلال

When the Alwaleed Philanthropies Foundation began on 01/01/1980, that was
With full conviction that non-profit humanitarian work is complementary to commercial work
Profitability.

From this standpoint, we were able, by the end of the fortieth year of Al-Waleed’s founding, to...
For humanity and the beginning of humanitarian work, we have reached more than one billion beneficiaries in
the whole world.

This success is the result of hundreds of partnerships, led by 10 Saudi women
Led by the Secretary-General of Alwaleed Philanthropies, Princess Lamia bint Majid Al
Saud.

We look with great optimism at the future and seek to engage in it actively and effectively with purpose
Serving humanity and providing everything necessary, whether locally or regionally,
In the Arab world or internationally.

سمو الأمير الوليد بن طلال
رئيس مجلس الإدارة

نؤمن بأن الوعي قادر على صناعة التغيير

ساهم معنا في نشر الوعي.

تعرف أكثر على الأفكار التي
تدفعنا نحو عالم أفضل
للإنسانية.

كانت البداية قبل +40 سنة الوليد للإنسانية هي منظمة غير ربحية سعودية مهمتها بناء الجسور للتفاهم الثقافي، وتنمية المجتمع، وتمكين المرأة والشباب، والإغاثة في حال وقوع الكوارث، فالتزمنا هو للإنسانية بلا حدود. الثمانينات خطواتنا الأولى تعود مسيرة "مؤسسة الوليد للإنسانية" إلى أكثر من أربعين عاماً، حين بدأ الأمير الوليد بن طلال مسيرته كمستثمر ورجل أعمال، وقد نبع شغف سموّه للأعمال الخيرية من إيمانه العميق بأهمية العطاء والمشاركة كواجب إنساني له جذور صلبة في الإسلام والتقاليد العربية، ولطالما حرص على إيتاء الزكاة بمعناها الحقيقي، حتى أصبحت جزءاً أساسياً من حياته. تتمحور استراتيجية تقديم المساعدات لدى الأمير الوليد حول المرونة والنظرة الشمولية، حيث تجاوزت تقديم العون الغذائي والمادي والبشري ليصبح مفهوم الاستثمار تنموياً، ثقافياً، تعليمياً، وصحياً من خال شركائه في العمل الإنساني من مؤسسات المجتمع المدني الناشطة في مجالات تعزيز وتنمية دور الفرد والمجتمع بصفة عامة، والمرأة والطفل بصفة خاصة. وقد أتاحت هذه الاستراتيجية فرصة التنوّع في مساندة العديد من المؤسسات والجمعيات الخيرية والإنسانية. التسعينات العطاء للمجتمع مع مرور السنوات، توسّعت أعمال الأمير الوليد تحت راية «شركة المملكة القابضة »، وموازاةً لها توسّعت أعماله الخيرية. وعند قدوم التسعينات، أصبح الأمير الوليد بن طلال مستثمراً عالمياً رائداً ومليارديراً يحصد عائدات استثماراته العديدة حول العالم. واستمرت أرباح الأمير الوليد التجارية بالتصاعد، فحرص بشدة على الاستمرار في رد الجميل للمجتمع والعطاء للغير، لا سيما في المجتمعات ذات الحاجة الماسة للمساعدات الإنسانية ولأبسط الاحتياجات الضرورية للعيش. 2000 مؤسسة المملكة للمبادرات الإستراتيجية يولي الأمير الوليد الأعمال الخيرية اهتمامه الشخصي، فيحرص على وصول التبرعات إلى المستفيدين المحددين مسبقاً كي تؤثر إيجاباً على حياتهم وتحدث التغيير المستهدف. ولإضفاء الطابع الرسمي على أعمال الأمير الخيرية، وتطبيقاً لركائز الشفافية والتأثير الفعلي والإدارة بكل دقّة وحزم، تم تأسيس «مؤسسة المملكة للمبادرات الإستراتيجية» في عام 2000م. 2010 مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية في عام 2010، ومع توسّع نطاق الأنشطة الخيرية، تم إصدار ترخيص المؤسسة من قبل وزارة الشؤون الاجتماعية، وأعيدت تسميتها لتصبح معروفة بمؤسسة الوليد بن طلال الخيرية، حيث ساهمت في مجموعة واسعة من المشاريع والمبادرات الإنسانية الخاصة. 2020 مؤسسة الوليد للإنسانية خلال العقود الأربعة من العمل الخيري المستمر، شهد عمل مؤسسات الوليد تطوّرات جذرية، وتغيّر نطاق العمل عبر السنين ليتكيف مع تبدّل الظروف والأزمنة. ونتيجة لذلك، تم توحيد عمل مؤسسة الوليد بن طلال ومؤسساتها الخيرية الثلاث تحت مسمى واحد: «مؤسسة الوليد للإنسانية» تقودها رؤية واحدة: المساهمة في بناء عالم يسوده التسامح، والتقبل، والمساواة، والفرص للجميع. اليوم، تعمل «مؤسسة الوليد للإنسانية» على الصعيد العالمي والمحلي والإقليمي، وتتكون من ثلاثة فروع متخصصة: الأولى عالمية، والثانية متخصصة فيما يتعلق محليًا بالمملكة العربية السعودية، والأخيرة مكرسة لتلبية الاحتياجات الاجتماعية والمجتمعية في لبنان. تعمل المؤسسة وفق هدف موحّد وهو تنفيذ الأعمال الإنسانية «من أجل الإنسان»، بغض النظر عن العِرْق أو الدين، وتسخّر جهودها عبر خمسة مجالات محددة: تحفيز التفاهم بين الثقافات، تطوير المجتمعات، تمكين المرأة والشباب، وتوفير الإغاثة العاجلة والفعالة عند الكوارث، وتنمية البيئة المستدامة. الآن، وانطلاقاً من تاريخها الغني بتحقيق التغييرات الإيجابية الملموسة، تسعى «مؤسسة الوليد للإنسانية» إلى بناء مستقبل يسوده التسامح، والقبول، والمساواة، والفرص للجميع.

Follow our work

  • Whatsapp
  • Medium
  • Instagram
  • Facebook
  • Twitter
  • LinkedIn

Connect with us

Subscribe to the newsletter

يسعدنا اشتراكك معنا

Our actions

Community development

Empowering women and youth

Projects

Campaigns

Building bridges between cultures

Lend a helping hand when disasters strike

Sustainable environment development

All rights reserved @ 2024

who are we

How we help

Our thoughts

bottom of page